Saturday 18 June 2016

ادعاءات شوقي بن حاج أبوليوس في حق الكاتب مولود بن زادي وتصديق الأدباء دون تأكد من صحتها

توضيح من إدارة "الرواية الجزائرية"
"لا تصدقوا أي ادعاء من غير أدلة!"

توضيح:

حتى لا يصدق أعضاء الصفحة ما يروجه شوقي بن حاج المشرف على صفحة أبوليوس:

يَدَّعي شوقي بن حاج أننا وراء غلق إدارة الفيسبوك لموقعه على أساس بلاغات منا!
وكالعادة راح بعض الأصدقاء - ومنهم أدباء نشرنا لهم في هذه الصفحة ونحترمهم - يتعاطف معه ويصدق ادعاءاته بسذاجة، من غير التأكد من صحة الكلام! ناسيا أن ديننا الحنيف يقول "إنّ بعض الظن إثم".
إدارة الفايسبوك مستقلة ولا تتأثر بأي بلاغات وتقوم بفحص أي بلاغ ولا تتخذ إجراء إلا إذا تبين انتهاك قواعد وشروط المنبر. والمشكلة على ما يبدو تتمثل في عدم التزام أبوليوس بقواعد الفايسبوك والقانون فوق الجميع ولا يحمي المغفلين..  ولن أستغرب انتهاك أبوليوس قوانين الفايسبوك وكيف لا وقد أقصى أدباء وحذف منشورات ونشر شتما وقذفا أكثر من مرة في موقعه! الفايسبوك قواعد يعاقب من لا يحترمها من أمثال شوقي بن حاج.

فنحن نؤكد أنه لا صلة لنا على الإطلاق لا من قريب ولا من بعيد بمشاكل أبوليوس مع الفيسبوك وإلا فليعرضوا أدلة إن كانوا صادقين. ونطلب من الأصدقاء من أمثال الكاتب رفيق جلول و Mohamed Rafik Taibi
بن زخروفة محمدالتأكد من الخبر قبل التدخل في خلاف يحاول شوقي إشراك ما استطاع من الأدباء فيه وما ينجم عن ذلك من معارك أدبية ونقد. نحترمكم ونقدر حيادكم ونشرنا لكم وهذا دليل على احترامنا لكم وليست لنا مسائل معكم وإن بعض الظن إثم ونحن في رمضان.. أنا قدمت الأدلة على سعي شوقي بن حاج لإقصائي (على الصورة) فأين دليله هو؟ كل التقدير والاحترام

اسمه شوقي بن حاج القائم على مجموعة أدبية اسمها "أبوليوس الرواية الجزائرية".
كانت تجمعنا علاقات طيبة.. ساعدته في صفحته وكنت أنشر فيها بانتظام..
وأضاف اسمي بنفسه إلى سجل الأدباء في موقع الرواية الجزائرية (انظر اسمي في موقعه على الصورة)  واستشارني أكثر من مرة في أمور تخص الصفحة وإدارتها. وفي يوم من الأيام لما احتاج الى الترويج لموقع الرواية ولم يكن له حساب بالعملة الأجنبية ولم يجد أحدا، استعان بي فكنت في خدمته، فدفعت له التكلفة من خلال حسابي في paypal من بريطانيا مكان إقامتي، دون أن أقبض منه شيئا وهذا دليل على حسن نيتي. (لن يستطيع إنكار مساعدتي له لأنها مسجلة) وسعدت باعتراف شوقي بن حاج أخيرا وبعد سنوات من الصمت.. سعدت باعترافه بقيامي بتمويل موقع أبوليوس الرواية الجزائرية. فإن كانت الصفحة تحت إدارته فإنها كانت تحت رعايتي..

لكن كما يقال (... لما اشتد ساعده رماني!) فبعدما استفاد من الدعم المالي وبعدما نشرت مقالة نقدية تناولت رواية "الأسود يليق بك" لأحلام مستغانمي وأحدثت ضجة وتردد اسمي في صحف خليجية وبدأت أثير الأنظار، ملأ الحقد قلبه، فثار علي من غير سبب، وطفق يحذف كل ما أنشره في الصفحة. فأعلنت استقلالي عنه بأن فتحت صفحة "الرواية الجزائرية" التي أشرف عليها الآن، ولي الحق في ذلك. فحاول شوقي بن حاج أن يوهم الأصدقاء أني سرقت منه اسم "الرواية الجزائرية" كما لو كان هذا الاسم domain اشتراه من إدارة الفايسبوك!! ليس كلامه منطقيا أبدا لسببين:
-ثمة اختلاف في الاسم (مجموعته اسمها "أبوليوس الرواية الجزائرية"  أما مجموعتي فاسمها "الرواية الجزائرية"!
2. قوانين الفايسبوك واضحة وتنص على أنه لا عيب في اشتراك المجموعات في التسمية لأن عنوان الصفحة سيختلف حتما، ولهذا نجد مجموعات كثيرة تتقاسم نفس الاسم وهذا شيء عادي ولا نرى أحدا يهاجم أحدا مدعيا أنه كان السباق لاستعمال اسم ما، عدا شوقي بن حاج! ومثال بسيط على اشتراك المجموعات في التسمية:
"جامعة قاصدي مرباح ": 3 مجموعات بهذا الاسم! فالأمر عادي، لكن شوقي بن حاج رغم أن مجموعته تدعى" أبوليوس " يخيل إليه أن شخصا ما سرق منه شيئا يملكه في الفايسبوك!! والسؤال هنا : ما الدليل أنه يملك اسم " الرواية الجزائرية "؟  وأنه لا يحق لأحد استعمال هذا الاسم في الفايسبوك غيره؟! مجرد أوهام.

ثم إذا قارنت بين صفحته وصفحتي وجدت اختلافا كبيرا :
-هو في جل الأوقات يحصل على تجاوب الأعضاء من خلال شيء واحد رئيس وهو (باركوا لفلان، صدور رواية بعنوان..)
صفحتي متنوعة فيها مواضيع أدبية مختلفة وكل الأصناف الأدبية ومواضيع لغوية وغير ذلك والتجاوب مع منشوراتنا أكثر.
المشكلة الوحيدة هي سيطرة شوقي بن حاج على بعض الأدباء والنقاد إلى درجة أن بعضهم صار يخشى التعامل معي! وبعضهم يتواصل معي من خلال رسائل ويخشى تسجيل التعليق والإعجاب في صفحتنا لأن سيده شوقي بن حاج سيستاء منه! لكن مع ذلك أثبت أدباء آخرون أن لهم شخصية قوية مستقلة وهم اليوم يتعاملون معي بشكل عادي ولا هم يحزنون.

دعوت شوقي بن حاج عدة مرات للحوار والتعاون لكنه رفض وأصر على العمل على إقصائي من الكتابة الجزائرية! (انظر تصريحه بالأسفل على الصورة)
-منع كل منشور يذكر اسمي في موقع أبوليوس!
-حضر أعضاء دافعوا عني أو طلبوا منه التعقل وحل الخلاف الشخصي معي
-منع روايتي "رياح القدر" من المشاركة في مسابقة أفضل رواية في تصويت مهزلة صوت فيه عدد قليل دون قراءة الأعمال الأدبية المشاركة!
-حاول أن يوهم أعضاء مجموعته أن ما أكتبه خربشة، فرغم منعه منشوراتي في مجموعته، نشر فيها فصلا من روايتي رياح القدر وكان يتطلع إلى تهكم الأعضاء. وإذا بهم يعجبون بالفصل وقالوا يشبه أسلوبي أسلوب رواد الأدب العربي في القرن الماضي! وهذا فشل ذريع له في عقر داره

ومع كل هذا ما زلت أتطلع إلى تعقله وتقبله الواقع الذي يقول إني كاتب وموجود واستمرار مثل هذا السلوك سيسيء إليه وإلى المشهد.
أدعو أيضا الأدباء إلى عدم الانجراف في صراعه وأنا لن أهاجم إلا من اعترض طريقي أو سعى لتهميشي أو تدخل في هذا الخلاف الذي لن يجني منه غير النقد.

وستنتهي "حرب الداحس والغبراء"  طبعة الرواية الجزائرية يوم يتركني وشأني ويكف عن اعتراض سبيلي.

No comments:

Post a Comment