تجاوب واسع مع صدور رواية "مَا وَرَاءَ الأُفُقِ الأزْرَق" للكاتب مولود بن زادي مع تجاهل "القامات الأدبية" ذلك..
تعليق الكاتب مولود بن زادي على المنشور : مرة أخرى لكم مني جميعا الشكر الجزيل والثناءت الجميل لكل هذا التفاعل/استحسان الذي حطم رقما قياسيا لا يضاهيه أي منشور سابق في نسبة الإعجاب.
يبقى فقط التساؤل عن بعض الزملاء الأدباء الذين أشركت أسماءهم قصداً لمشاهدة ردود فعلهم ومثلما توقعت، مع أنهم يشاهدون المنشور ويعلمون أن زميلهم في بريطانيا نشر روايته الجديدة،إلا أن كبرياءهم منعهم من قول كلمة "مبروك" لزميلهم مع أن ذلك لا يكلفهم شيئا..
مثل هذه المواقف لا يخدم التقارب ولا رسالة الأدب التي نحاول معا نشرها كل واحد بطريقته..
ومهما كان، تستمر الحياة ولن يؤثر ذلك في شيء لأن الأصدقاء والعالم يشاهدون ويعلمون من يتقبل الآخر ومن يرفض ذلك ولا يرغب في مشاهدة غيره في الساحة الأدبية مع أن المشهد الأدبي مثل السماء الواسعة.. والسماء لم تخلق لنجم واحد.. فهي تسع آلاف بل ملايين النجوم.. والليل لن ينيره نجم واحد وإنما كل النجوم مشتركة إن كان هؤلاء يعقلون..
وسأكتفي بالمعاملة بالمثل.. من يبارك لي أبارك له ومن يتجاهلني أتجاهله والسابق أظلم
مودتي وتقديري
No comments:
Post a Comment