Monday, 29 August 2016

سمير قسيمي يحظر من جديد مولود بن زادي وأبوليوس يقصي حسيبة الطاهر بعد إقصاء مولود بن زادي

حتى أرد على سؤالك أستاذ King Arslane
أبدأ ربما بأن اقول المشكلة أعمق مما نتصور..
بعض الأدباء القدامى للأسف ما زال يمارس الاحتكار، فالأدب ملك له لا يشاركه فيه أحد .. هذا هو أساس المشكل. ولو تقبَّلنا القدامى لما حصل ما حصل من عناوين ضخمة في الصحف يراها كل العالم وكل هذه الفضائح.

مثال بسيط على هذا الاحتكار مع كامل احترامي للروائي سمير قسيمي :
-سمير قسيمي يقرر الإشراف على برنامج وطني ضخم اسمه "موعد مع الرواية" فماذا يفعل؟ يدعو المقربين منه ليس مرة واحدة وإنما أكثر من مرة خلال أسابيع قليلة! والبقية تتفرج! وعندما أتصل به لدعوته إلى إشراك اسمي، ماذا يفعل؟ لا يرد! يشاهد رسائلي في الفايسبوك ويختار عدم الرد! لكني لا أتسرع في حكمي، فاتصل بالأصدقاء المقربين منه للتوسط، فماذا يفعل؟ لا يهتم! ثم اتصل به بالإيمايل، ولا يرد! فلا يترك لي بذلك خيارا آخر عدا فضحه من خلال وسائل الإعلام. وهذا ما فعلته إلى أن تراجع ووجه لي دعوة دون أن أنسى ما قام به احد الكتاب العراقيين من مساعي للتوسط بيننا (ولسوء الحظ تعرض المسكين لضغط ومعاتبة من هؤلاء لتدخله حتى أنه قطع العلاقة معي ولم يعد يظهر حتى في صفحة سمير قسيمي وكان من أعز أصدقائه واستقبله في العراق أثناء زيارته مطلع هذه السنة!

واليوم بدلا من التواصل معنا للتقارب والتعاون ماذا يفعلون؟  لا يردون على رسائلنا، ويبادرون إلى قطع العلاقة معنا وحظرنا، مثل الصديق الذي أحترمه والزميل في عالم الرواية سمير قسيمي، فقد حضرني ثم أضافني ثم حضرني مرة أخرى وهو مايعني انه لا يدري ماذا يقرر.. والحضر لا يمنعني من مشاهدة هؤلاء الزملاء ومتابعة ما يكتبون من خلال حسابات الأهل والأصدقاء! (وعلى الصورة آخر منشور لسمير قسيمي قيل ساعتين فقط مثلما أشاهده) ولحسن الحظ ليس ثمة حظر في Google ومحركات البحث الكثيرة.. مجرد كتابة الاسم تبرز آخر نشاطات الأدباء ولو شئنا لنقدناها فيرى نقدنا كل العالم إلا هؤلاء فيما يشبه تصرف النعامة الذكية التي عند الخطر تدفن رأسها في الرمل..
نحتاج إلى التواصل وحل اي عراقيل سلميا بدلا من الضجة الإعلامية والفضائح.

أتطلع إلى لقاء الزميل المحتوم سمير لاسأله سؤالا واحدا من أي استياء كان.. أسأله:
-لماذا تضيفني إلى قائمة الأصدقاء ثم تحظرني ثم تعيد ضمى ثم تحظرني ثانية؟ لم هذا التردد  يا صديقي؟ وهل تظن أن الحظر يمنعني من متابعة ما تنشر، فإني أشاهده كل يوم؟ فالحظر يفسد المودة ولا يمنعني قط من مشاهدتك!
مع كامل احترامي للروائي الزميل سمير قسيمي وكل الزملاء.

ثانيا:
هذه الصفحة أدبية مفتوحة لكل الأدباء ومن مبادئها حرية التعبير. فلا يمكنني أن امنع أدبية من الإدلاء بتصريح يصور تجربتها مع موقع أبوليوس.

أنا لست شوقي بن حاج الذي يحتفظ بالتعليقات المجاملة ويحذف منشورات من يخالفه الرأي! الدليل؟ أرحب بردك على الأديبة حتى وإن لم أكن أوافقه. وأذهب ابعد من هذا لأدعو شوقي بن حاج إلى التعليق والرد في صفحتنا! هل ثمة إيمان بحرية أكبر من هذا؟!

الأديبة يا صديقي لم تنشر هذا البيان في صفحتنا إلا بعد أن حذف شوقي بن حاج تعليقاتها وحظرها من مجموعته في استعراض العضلات أمام امرأة! فمن حقها أن تبحث عن مكان تنشر فيه تصريحها.

ثالثا:
لا يمكنك الاستخفاف بالمجموعات الأدبية المشرقية التي إستحسنت كتابات الأديبة حسيبة الطاهر. الأدب أذواق، وما دام يستحسن كتاباتها آلاف الأشخاص في كامل الوطن العربي، والأديبة في مستهل مشوارها الأدبي، فهذا يعني أن لها شعبية وأنها تسير في الطريق الصحيح. وما تحتاجه هو التشجيع وليس السخرية التي شاهدناها في تعليقات أبوليوس أبعد ما يكون عن النقد!!

رابعا:
تقول إن الأديبة حسيبة الطاهر لم تتقبل النقد! أي نقد هذا الذي لا يحمل غير السخرية؟!  انظر إلى أسماء الذين إستحسنوا منشور شوقي بن الحاج الساخر وانظر إلى المعلقين! لن تجد ناقدا بينهم! مجرد أولاد لا علاقة لهم بالنقد ولم يكتب احد منهم مقالة نقدية واحدة في حياته! نجد للأسف من بين من استحسن المنشور أدباء جدد طمعا في منشورات من شوقي بن حاج في أبوليوس تعرف بأدبهم وهو إعجاب دبلوماسي ولا يعكس شيئا آخر.

وفي الختام، أعود إلى النقطة الأولى لأقول :
مهم جدا البحث عن أصل المشكلة والسعي لحلها بدلا من السعي لإيجاد حلول مؤقتة، لتعود المعارك من جديد.
وإن أصل المشكلة هو الاحتكار والإقصاء، وهو ما تعرضت له أنا شخصيا بالأدلة مثلما شاهدت بنفسك (انظر الصورة). فهل ثمة أوضح من هذا الدليل على سعي أبوليوس لإقصائي من عالم الكتابة الجزائرية؟!!
الكرة ياصديقي عند هؤلاء فنحن دعوناهم مرارا وتكرارا للتواصل والتعاون ومن بين هؤلاء #سمير_قسيمي  فكان ردهم قطع العلاقات والحظر الذي يطيل أمد هذه الحرب للأسف، حرب الرواية الجزائرية، ولا يمنعني أو يمنع الأديبة الطاهر من مشاهدتهم!.. وتأكد يا صديقي أن هذه المعارك المتقدة ستتوقف للأبد يوم يرحب بنا هؤلاء ويقبلون التعاون معنا ويشركوننا في المبادرات الأدبية. لكن قبل ذلك،فإننا بلا شك سنشاهد عناوين كبيرة أخرى وغارات وأضرارا ولن يسلم من ذلك اي متعجرف حسود يسعى لإقصائنا مهما كان "مقامه".. وإني أعد كل أديب يعترف بوجودنا ويتعامل معنا باحترام بالأمن والسلام، فلن تمسه هذه الغارات ولن يشوه اسمه الكريم .. ويبقى السؤال الآن : ما حجم الأضرار المقبلة وما عدد الضحايا الجدد قبل إقناع هؤلاء بالسلام الذي لا مفر منه مطلقا؟  الزمان كفيل بالرد... مودتي وتقديري

#سمير_قسيمي
#موعد_مع_الرواية
#أبوليوس_الرواية_الجزائرية
#الرواية_الجزائرية

حرب الرواية الجزائرية تتواصل مع استمرار التهميش والإقصاء للكتاب الجدد

حتى أرد على سؤالك أستاذ King Arslane
أبدأ ربما بأن اقول المشكلة أعمق مما نتصور..
بعض الأدباء القدامى للأسف ما زال يمارس الاحتكار، فالأدب ملك له لا يشاركه فيه أحد .. هذا هو أساس المشكل. ولو تقبَّلنا القدامى لما حصل ما حصل من عناوين ضخمة في الصحف يراها كل العالم وكل هذه الفضائح.

مثال بسيط على هذا الاحتكار مع كامل احترامي للروائي سمير قسيمي :
-سمير قسيمي يقرر الإشراف على برنامج وطني ضخم اسمه "موعد مع الرواية" فماذا يفعل؟ يدعو المقربين منه ليس مرة واحدة وإنما أكثر من مرة خلال أسابيع قليلة! والبقية تتفرج! وعندما أتصل به لدعوته إلى إشراك اسمي، ماذا يفعل؟ لا يرد! يشاهد رسائلي في الفايسبوك ويختار عدم الرد! لكني لا أتسرع في حكمي، فاتصل بالأصدقاء المقربين منه للتوسط، فماذا يفعل؟ لا يهتم! ثم اتصل به بالإيمايل، ولا يرد! فلا يترك لي بذلك خيارا آخر عدا فضحه من خلال وسائل الإعلام. وهذا ما فعلته إلى أن تراجع ووجه لي دعوة دون أن أنسى ما قام به احد الكتاب العراقيين من مساعي للتوسط بيننا (ولسوء الحظ تعرض المسكين لضغط ومعاتبة من هؤلاء لتدخله حتى أنه قطع العلاقة معي ولم يعد يظهر حتى في صفحة سمير قسيمي وكان من أعز أصدقائه واستقبله في العراق أثناء زيارته مطلع هذه السنة!

واليوم بدلا من التواصل معنا للتقارب والتعاون ماذا يفعلون؟  لا يردون على رسائلنا، ويبادرون إلى قطع العلاقة معنا وحظرنا، مثل الصديق الذي أحترمه والزميل في عالم الرواية سمير قسيمي، فقد حضرني ثم أضافني ثم حضرني مرة أخرى وهو مايعني انه لا يدري ماذا يقرر.. والحضر لا يمنعني من مشاهدة هؤلاء الزملاء ومتابعة ما يكتبون من خلال حسابات الأهل والأصدقاء! (وعلى الصورة آخر منشور لسمير قسيمي قيل ساعتين فقط مثلما أشاهده) ولحسن الحظ ليس ثمة حظر في Google ومحركات البحث الكثيرة.. مجرد كتابة الاسم تبرز آخر نشاطات الأدباء ولو شئنا لنقدناها فيرى نقدنا كل العالم إلا هؤلاء فيما يشبه تصرف النعامة الذكية التي عند الخطر تدفن رأسها في الرمل..
نحتاج إلى التواصل وحل اي عراقيل سلميا بدلا من الضجة الإعلامية والفضائح.

أتطلع إلى لقاء الزميل المحتوم سمير لاسأله سؤالا واحدا من أي استياء كان.. أسأله:
-لماذا تضيفني إلى قائمة الأصدقاء ثم تحظرني ثم تعيد ضمى ثم تحظرني ثانية؟ لم هذا التردد  يا صديقي؟ وهل تظن أن الحظر يمنعني من متابعة ما تنشر، فإني أشاهده كل يوم؟ فالحظر يفسد المودة ولا يمنعني قط من مشاهدتك!
مع كامل احترامي للروائي الزميل سمير قسيمي وكل الزملاء.

ثانيا:
هذه الصفحة أدبية مفتوحة لكل الأدباء ومن مبادئها حرية التعبير. فلا يمكنني أن امنع أدبية من الإدلاء بتصريح يصور تجربتها مع موقع أبوليوس.

أنا لست شوقي بن حاج الذي يحتفظ بالتعليقات المجاملة ويحذف منشورات من يخالفه الرأي! الدليل؟ أرحب بردك على الأديبة حتى وإن لم أكن أوافقه. وأذهب ابعد من هذا لأدعو شوقي بن حاج إلى التعليق والرد في صفحتنا! هل ثمة إيمان بحرية أكبر من هذا؟!

الأديبة يا صديقي لم تنشر هذا البيان في صفحتنا إلا بعد أن حذف شوقي بن حاج تعليقاتها وحظرها من مجموعته في استعراض العضلات أمام امرأة! فمن حقها أن تبحث عن مكان تنشر فيه تصريحها.

ثالثا:
لا يمكنك الاستخفاف بالمجموعات الأدبية المشرقية التي إستحسنت كتابات الأديبة حسيبة الطاهر. الأدب أذواق، وما دام يستحسن كتاباتها آلاف الأشخاص في كامل الوطن العربي، والأديبة في مستهل مشوارها الأدبي، فهذا يعني أن لها شعبية وأنها تسير في الطريق الصحيح. وما تحتاجه هو التشجيع وليس السخرية التي شاهدناها في تعليقات أبوليوس أبعد ما يكون عن النقد!!

رابعا:
تقول إن الأديبة حسيبة الطاهر لم تتقبل النقد! أي نقد هذا الذي لا يحمل غير السخرية؟!  انظر إلى أسماء الذين إستحسنوا منشور شوقي بن الحاج الساخر وانظر إلى المعلقين! لن تجد ناقدا بينهم! مجرد أولاد لا علاقة لهم بالنقد ولم يكتب احد منهم مقالة نقدية واحدة في حياته! نجد للأسف من بين من استحسن المنشور أدباء جدد طمعا في منشورات من شوقي بن حاج في أبوليوس تعرف بأدبهم وهو إعجاب دبلوماسي ولا يعكس شيئا آخر.

وفي الختام، أعود إلى النقطة الأولى لأقول :
مهم جدا البحث عن أصل المشكلة والسعي لحلها بدلا من السعي لإيجاد حلول مؤقتة، لتعود المعارك من جديد.
وإن أصل المشكلة هو الاحتكار والإقصاء، وهو ما تعرضت له أنا شخصيا بالأدلة مثلما شاهدت بنفسك (انظر الصورة). فهل ثمة أوضح من هذا الدليل على سعي أبوليوس لإقصائي من عالم الكتابة الجزائرية؟!!
الكرة ياصديقي عند هؤلاء فنحن دعوناهم مرارا وتكرارا للتواصل والتعاون ومن بين هؤلاء #سمير_قسيمي  فكان ردهم قطع العلاقات والحظر الذي يطيل أمد هذه الحرب للأسف، حرب الرواية الجزائرية، ولا يمنعني أو يمنع الأديبة الطاهر من مشاهدتهم!.. وتأكد يا صديقي أن هذه المعارك المتقدة ستتوقف للأبد يوم يرحب بنا هؤلاء ويقبلون التعاون معنا ويشركوننا في المبادرات الأدبية. لكن قبل ذلك،فإننا بلا شك سنشاهد عناوين كبيرة أخرى وغارات وأضرارا ولن يسلم من ذلك اي متعجرف حسود يسعى لإقصائنا مهما كان "مقامه".. وإني أعد كل أديب يعترف بوجودنا ويتعامل معنا باحترام بالأمن والسلام، فلن تمسه هذه الغارات ولن يشوه اسمه الكريم .. ويبقى السؤال الآن : ما حجم الأضرار المقبلة وما عدد الضحايا الجدد قبل إقناع هؤلاء بالسلام الذي لا مفر منه مطلقا؟  الزمان كفيل بالرد... مودتي وتقديري

Sunday, 28 August 2016

آفة الإقصاء الأدبي : حتى لا يتكرر سيناريو سميرة سيناريو برنامج الرواية الجزائرية

حتى لا يتكرر سيناريو #سميرقسيمي موعد مع الرواية الفاشل

لا دخان من غير نار . أدعو مرة أخرى "قامات الأدب" إلى التدخل بشكل مستعجل لوضع حد إلى هذه المحاولات اليائسة لإقصاء الأقلام الجديدة، فقد حصل ذلك بالأدلة على الصورة وما زال يحصل ومن شأنه أن يفجر معارك ويفضي إلى فضائح نحن جميعا في غنى عنها والعالم يتفرج. لا يمكن تغطية الشمس بالغربال في زمن النت ومنابر التواصل الاجتماعي. لا مفر من تقبل الآخر والتعايش فالمشهد الأدبي يسع الجميع وليس حكرا على فئة معينة.
فشل مبادرة "موعد مع الرواية" تحت إشراف سمير قسيمي دليل على عدم جدوى السعي لإقصاء الأدباء الجدد.. مهم استشارتنا وإشراكنا في المشهد واي مبادرة أدبية حتى لا يتكرر سيناريو #سميرقسيمي موعد مع الرواية الجزائرية. مودتي وتقديري

#سمير_قسيمي
#موعد_مع_الرواية
#الرواية_الجزائرية

أبوليوس شوقي بن حاج يقصي الكاتبة حسيبة الطاهر بعد الكاتب مولود بن زادي

تصريح الكاتبة:
هذه الصفحة المسماه ب /أبوليوس للرواية الجزائرية /،قام صاحبها بضمي لها فبدأت أرسل منشوراتي بنية سليمة كأي صفحة أخرى، فإذا به وبعض الأعضاء كلما نشرت منشورا ينهالون علي نقدا هداما محبطا ، بأن كتاباتي لاقيمة لها وليس فيها شيء من الإبداع وتلفيق و مملة للقارئ وليست أكاديمية ، وبأنني أتباهى برص الكلمات .....،استغربت الأمر الذي لم يحدث لي على أي موقع عربي ،دولي ، وحتى جزائري : الفكر، معارج الفكر ببرلين ،أخبار اليوم بلندن ، همسة المصرية الشروق المصرية ،نقطة ضوء الدولية ، الحلم الجديد العراقية ،الثقافية اللبنانية ، أصوات الشمال الجزائرية ............
إلى البارحة نشرت منشوري عن تعريف الرواية فإذا بأحد الأعضاء المسمى (King-Arslan ) ينهال علي شتما و سبا : بأني وسخة ،وبالحرف الواحد : مكان كتابتاتي هو المرحاض عافكم الله أعزتي ،و السكوار ، وبأني مجنونة ، وعقليتي عقلية عجائز ، وتبًا لي ،وحثالة لا أستحق الجنسية الكندية .......
دهلت ودهشت وصدمت ،خصوصا عندما طالبت بتدخل الإدارة وماكان منها فقط أن حدفت التعليق..
استفسرت عن الأمر فعرفت السبب و زال عن عقلي العجب.
الصفحة تضم الكتّاب الجدد لتتهكم عليهم وتسخرمنهم ،وتحاربهم وتعمل على إقصائهم .
لماذا ؟؟؟؟
ببساطة لأنها مرتزقة مأجورة من بعض الكتاب المعروفين تعمل على محاربة و إقصاء كل إسم جديد .
ألا يكفيهم أننا نطبع على حسابنا الخاص ولا ننتظر فائدة مادية؟؟؟
ألايخزيهم أن يأخد بأدينا المشارقة و المغرب (Maroc) وهم يعملون على تحطيمنا ؟؟؟؟

تعليق مولود بن زادي :

انا عانيت الكثير من كيده.
أنا كاتب جزائري مقيم في بريطانيا، أهديت الجزائر معجم الزاد للمترادفات والمتجانسات العربية وهو الأول من نوعه في الجزائر وبلاد المغرب العربي ويقع في أكثر من 600 وهو ثمرة سنوات من الجهد والسهر..
كما نشرت أعمالا أخرى منها الروايات وهي اليوم تدرس في الجامعات الجزائرية.

#الرواية_الجزائرية
#الأدب_الجزائري
#الأدب_العربي
#أبوليوس_الرواية_الجزائرية
#أبوليوس
#مولود_بنزادي
#مولودبنزادي
#شوقي_بن_حاج
#سمير_قسيمي

المنشور على الصورة دليل على سعي شوقي بن حاج لإقصائي من الكتابة الجزائرية.

لقد أدركت مع مرور الوقت ان هذا الرجل وموقعه أبوليوس تكريس للقديم وخدمة لأصدقائه الكتاب ومحاربة لكل قلم جديد.

تصوروا أن اسمي الآن ممنوع في موقع أبوليوس! وأي عضو ينشر اي شيء عني يحذف المنشور ويحضر العضو!

-تصوروا أن شوقي في الأشهر الأخيرة نشر لصديقه سمير قسيمي وفئة أخرى قليلة لن أذكر أسماءها تقريبا كل أسبوع! وتكررت منشورات سمير قسيمي احيانا عدة مرات في الأسبوع!

الغريب في الأمر:
-يحدث هذا الإقصاء العلني في القرن ال 21 على مرائ من كل العالم ولا أحد يحرك ساكنا على منوال قانون الغاب!

-الغريب أيضا أن بعض الأدباء صدقوا شوقي وتعاملوا معه وهو يقصي الكتاب الجدد واحد بعد الآخر!

لكن أشكر شخصيا الأدباء الآخرين الذين انتبهوا إلى مكره ومكيدته فابتعدوا عنه.

ويظهر الحق ويزهق الباطل.. ورغم سعيه لإقصائي ما زلت أكتب وكسبت مزيدا من الأصدقاء الأدباء في الجزائر وفي الوطن العربي ولا أفكر في الإساءة إلى أحد وإنما التعاون مع الجميع بما يخدم المشهد الأدبي والثقافي ويشرف الأوطان التي نحيا بعيدا عنها

الكاتب والمترجم مولود بن زادي - لندن المملكة المتحدة
#أبوليوس_الرواية_الجزائرية
#الأدب_الجزائري
#الأدب_العربي
#الرواية_الجزائرية
#شوقي_بن_حاج
#مولود_بنزادي
#سمير_قسيمي

Saturday, 27 August 2016

No how dark and hopeless a situation may seem, always hold on and never give up your dream

Hope quotes by Mouloud Benzadi

"No matter how dark and hopeless a situation may seem, always hold on and never give up your dream."

Mouloud Benzadi

Thursday, 25 August 2016

الكاتب مولود بن زادي يكشف لصحيفة الوسط تفاصيل لقائه مع وزير الثقافة

في لقاء وزير الثقافة \

كشف الاديب الجزائري مولود بن زادي صاحب معجم المترادفات والمتجانسات المقيم في المملكة المتحدة في حديث خاص  ليومية الوسط تفاصيل زيارته الاخيرة للجزائر، متحدثا في ذلك عن لقاء جمعه بوزير الثقافة عز الدين ميهوبي وصفه بالمفاجئ.

السفر من المهجر إلى الجزائر:

لم تكن رحلتي أنا وأسرتي إلى الجزائر هذه السنة مؤكدة على الإطلاق في بداية الأمر. عادة ما يسارع أفراد الجالية الجزائرية في المملكة المتحدة إلى حجز تذاكر السفر أشهر طويلة قبل عطلة الصيف خوفا من ارتفاع الأسعار مع اقتراب العطلة الصيفية التي تشهد تنقل أعداد كبيرة من أفراد جاليتنا إلى الجزائر. وعندما تغيرت الظروف وقررنا السفر في آخر لحظة صدمنا بارتفاع أسعار التذاكر، فقد فاقت ال600 جنيه استرليني أو ما يعادل 12مليون سنتيم جزائري للشخص الواحد لرحلة جوية قصيرة بين لندن والجزائر لا تتعدى الساعتين و40 دقيقة! وهو في الواقع مبلغ تستطيع أن تسافر به من لندن إلى أستراليا (نحو 22 ساعة جوا ) إفريقيا الجنوبية (12 ساعة) وجزر هواي وآخر الدنيا!  وعندما  اتصلنا بالخطوط الجوية الجزائرية وسألنا الموظف الوحيد في مكتب الشركة الوحيد في مدينة لندن عما إذا كان ثمة عروض خاصة لرحلات نحو الوطن، قال ضاحكا: "تتحدثون عن عروض خاصة! لن تجدوا حتى تذاكر درجة رجال أعمال في هذه الفترة!
فها هي شركة الخطوط الجوية الجزائرية عاجزة عن توفير مزيد من الطائرات لنقلنا إلى بلادنا بأسعار معقولة ويسخر موظفوها منا ومن أسئلتنا!
كدنا نفقد الأمل في زيارة الجزائر هذه السنة لولا أن الخطوط الجوية السويسرية الأجنبية أتاحت لنا في آخر لحظة فرصة زيارة وطننا بتذاكر أرخص، وهو ما عجزت الخطوط الجوية الجزائرية عن توفيره لأبناء جاليتها!

لقاء غير منتظر مع الوزير:

سعدت بلقاء الصديقة الحميمة الأديبة والناقدة سليمة مليزي في لندن في يوم 14 يوليو / جويلية 16 هي وزوجها الرائع الأديب عبد العزيز غرمول. وسعدت مرة أخرى بلقائها والتواصل معها في الجزائر. وقد تكرمت بدعوتي إلى مرافقتها إلى قصر الثقافة لحضور حفل موسيقي وتكريم الموسيقار نوبلي فاضل بدعوة من شقيقه صلاح فاضل يوم السبت 30 يوليو / جويلية 2016.
انتقلنا إلى قصر الثقافة في سيارة زوجها الكريم وجلسنا في ركن هادئ من أركان غرفة الجلوس الفسيحة في هذا القصر الفخم ننتظر بداية الحفل. وبينما كنا نتجاذب أطراف الحديث، شاهدت فجأة الوزير يدخل الغرفة، فأبلغت الصديقة سليمة مليزي بذلك وكانت عندئذ جالسة بجانبي مباشرة. وما لبث أن شاهدنا الوزير، فسار نحونا. سلم عليها وعلى زوجها عبد العزيز. كان يبدو جليا من خلال حديثهم الحميم أنهم على علاقة وطيدة. بعد ذلك التفتت سليمة نحوي وقالت لمعالي الوزير: أقدم لك الكاتب مولود بن زادي الذي يقيم في بريطانيا وله عدة أعمال أدبية وأكاديمية وهو اليوم يزور الجزائر.
فرد الوزير: أعرف الكاتب مولود بن زادي ولي حتى رقم هاتفه وعنوانه الإلكتروني.
تفاجأت بسماع ذلك. صحيح أن بعض الأشخاص في الشارع صار يدنو مني ويقول  إنه يعرفني أو سمع الكثير عني وعن أعمالي وإنه سعد بلقائي، لكني لم أكن أتصور أن يكون معالي الوزير شخصيا يعرفني، مع أنه سبق لي أن حاولت الاتصال بوزارة الثقافة من قبل وبالوزير عز الدين ميهوبي شخصيا لا سيما بالبريد الإلكتروني أكثر من مرة لدعوته إلى مساعدتي على المشاركة في المشهد الأدبي والثقافي في الجزائر بعدما حاول بعض الزملاء سد الطريق أمامي، لكني لم ألق منه ردا. واليوم أدركت أن أفضل وسيلة للاتصال بشخص في مقام الوزير هو زيارته والتحدث معه وجها لوجها بدلا من الهاتف أو البريد الإلكتروني. وشعرت في نفسي  أني حتما أسير في طريق الشهرة ولا أدري وكيف لا وفخامة الوزير شخصيا يعرفني حتى قبل لقائي!
وبينما كنت أتحدث مع سيادته، عرضت عليه بعض مؤلفاتي ومنها معجم الزاد للمترادفات والمتجانسات العربية وهو الأول من نوعه في الجزائر ومن أكثر الكتب مبيعا حيث نفدت منه طبعتان وبيع منه أكثر من 3000 نسخة خلال أقل من سنتين وهو رقم قياسي في مجتمع معروف بعزوفه عن القراءة. وأبلغت سيادته أني وجدت صعوبة في نشر أعمالي في بلادي لعدم تعامل دور النشر الكبيرة معنا. فتعاطف الوزير معي واقترح علي الاتصال بمدير إحدى دور النشر الكبيرة باسمه شخصيا ووعد بمهاتفته شخصيا.

دور النشر الكبيرة تظلّ مقفلة في وجهنا:

في اليوم التالي الأحد 31 يوليو / جويلية 2016 ذهبت إلى مقر دار النشر الكبيرة مثلما أوصاني معالي الوزير والتقيت المسؤول عن النشر. ولسوء حظي، بدا الرجل متعجرفا من أول نظرة. قال لي لا يهمه إذا كان قد أرسلني إليه الوزير أو أي شخص آخر،  وإن القرار قراره! بدا غير آبه بما  قلته له عن أعمالي الأكاديمية وأهميتها للدارس والمدرس والأديب والباحث،ورغبتي في نشر هذه الأعمال في بلادي وهو ما يوفر عليها استيرادها بالعملة الصعبة. شزرني وقال لي عندما سألته عن إمكانية نشر معجم الزاد للمترادفات والمتجانسات عند انتهاء العقد مع الناشر الحالي:
لا، لا يشرفنا أبدا إعادة نشر أعمال نشرت من قبل! لا يمكن لدار نشر كبيرة كهذه أن تعيد نشر معجم طبعته دار نشر صغيرة تافهة لا تساوي شيئا، مثل هذه!
صدمت لسماع هذا الكلام من رجل يشغل منصبا كهذا! كيف يتحدث عن معالي الوزير على هذا النحو وهو من أرسلني إليه لثقته به وبمؤسسته؟!وكيف يحتقر دور النشر الأخرى ويتحدث عنها على هذا النحو!
وبينما أظهر معالي الوزير تواضعا لا يوصف، ها هو مسؤول دار نشر كبيرة لا يحفل بشيء من حوله ويتحدث كما لو كانت دار النشر الوطنية من ممتلكاته الخاصة يعبث بها كما يشاء ويرحب فيها بمن يشاء ويسخر فيها بمن يشاء ولا يحفل بأحد!
هذه التجربة تؤكد ما قلته سابقا في حوارات وتصريحات وهو أن دور النشر الكبيرة لا تتعامل إلا مع فئة قليلة تنشر لها ما تشاء ومن غير عراقيل! وليست أبدا لكتاب جدد مثلي!

في أحضان الجزائر وموعد الرحيل:

كانت آخر محطة لي في الجزائر شواطئ جيجل حيث استأجرنا شقة تطل على البحر وعلى بعد أمتار قليلة منه.. أمضيت أياما رائعة استمتعت فيها بالسباحة في مياه البحر الصافية، وبأشعة الشمس الذهبية.
ومرت أيام العطلة الجميلة بسرعة فائقة. هكذا هي الحياة دائما. تمر فيها اللحظات الجميلة بسرعة ولا نشعر بها. وإنْ كَانت اللحظَاتُ الجَمِيلَةُ فِي حَيَاتِنَا تمضِي في لَمْحَةِ بَصَر،فإنّها في أعْمَاقِ قُلُوبِنَا وأرْوَاحِنَا سَتَظَلُّ حَيَّةً مَدَى العُمْر. "

مرت أيام العطلة وحان موعد العودة إلى ديار الغربة التي حكم علي القدر بصرف بقية عمري فيها بعيدا عن الأوطان التي أحبها. فغادرت الجزائر. وإن رحلت عنها بجسدي، فإني بقيت في أحضانها بمشاعري. رحلت وأنا أناجي الجزائر التي تسكن دمي وتشغل بالي:
وما غيابي عنك إلا بالجسد،
فبروحي وفكري معك للأبد.