تعقيب الكاتب مولود بن زادي على تعليق إحدى الصديقات:
احب السلام والتعاون حبي الحياة.. لكن عندما أشاهد معاقل تهميش هنا وهناك تعترض تقدمي، أضطر إلى ضربها بأحدث تكنولوجيا جوية من المحيط الأطلنطي.
إذا قلت "سيضرب طيراننا" سيضرب وسيدمر وسيعود إلى قواعده سالما ككل مرة..
المشهد محصن ومغلق في وجهي يحرسه فيالق من النقاد،ويتخندق فيه أقزام لا لا يردون على رسائلي بل يردون بقطع العلاقات والحظر! فهم بذلك لا يحسنون لغة التفاوض التفاوض ولا أسلوب الدفاع عن الذات وقت الضربات الجوية.
ليس ثمة خيار آخر عندما يرفضون لغة الحوار والعقل والحكمة.. هذا المشهد الذي يتسع لنا جميعا لابد أن أن يفتح لنا حتى نساهم في إثرائه. فإن لم يفتح سلميا، فتح بالقصف وبعمليات إنزال والسابق أظلم.
مولود بن زادي 13 سبتمبر 16
No comments:
Post a Comment