المقالة كما نشرتها صحيفة صدى الشرق:
الأدَبُ العَرَبِيُّ والأخْطَاءُ اللُّغَوِيَّةُ:
مِنْ أخْطَاءِ أحْلام مُسْتغَانْمِي والمُحْدَثِين إلى أخْطَاءِ عَمِيدِ الأدَبِ العَرَبِيِّ طَه حسين
الرجاء قراءة المقالة على الرابط التالي وإني أدعوكم لمتابعتنا على الفايسبوك وتويتر على الرابط أدناه
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=515059738581123&set=a.351524414934657.87692.349634621790303&type=1&theater
الرجاء تسجيل الإعجاب بصفحتي المتواضعة بالفايسبوك تشجيعا لي على الرابط التالي وشكرا مسبقا
https://www.facebook.com/MouloudBenzadi?ref=hl
No comments:
Post a Comment