Saturday 22 November 2014

الرواية الجزائرية Le roman algérien

New Group
جديد!
من الجزر البريطانية تأتيكم هذه المجموعة الجديدة واسمها "الرواية الجزائرية"  وستكون بإذن الله نافدتكم على الرواية الجزائرية خاصة والعربية عامة ويمكنكم جميعا المشاركة فيها سواء كنتم كتابا أو قراء..وندعوكم للالتحاق بها بالضغط على الصورة وطلب الالتحاق وفيها الآن  نحو 2000 عضو.

هذه الصفحة مفتوحة للروائيين والقراء ومن أهدافها التعريف بالرواية الجزائرية ورواد الأدب الجزائري ونشر مقتطفات منها، ومدّ الجسور بين الروائيين والقراء الجزائريين والعرب.
فتحت هذه الصفحة بعد أن شاهدت مواقع لا تنشر إلا ما يروقها ولا تعرِّف أبدا بالرواية الجزائرية ولا تذكر شيئا عن رواد الرواية الجزائرية من أمثال مولود فرعون ومحمد ديب وآسيا جبار، وكل ما تفعله هو الترويج لبعض الكتب الحديثة وروايات غربية لا علاقة لها بالأدب الجزائري .. لا نريد أن يتحكم فيها شخص واحد ينشر ما يحلو له باسم الرواية الجزائرية. نريدها صفحة مفتوحة للجميع وفق مبادئ الديمقراطية والحرية تعمل حقا على نشر الرواية الجزائرية والأدب الجزائري أولا ثم الأدب العربي . نريدها أن تكون صفحة أدبية بعيدا عن السياسة. وإن وجدتُ من يتولّى أمرها وفق هذه المبادئ فإني سأنسحب من إدارتها لأني لا أريد سوى مشاهدة صفحة نظيفة تعرّف بالأدب الجزائري وتشرفه وليس مجرد نشرة ثقافية مملّة  تردد عبارة "صدر لفلان رواية بعنوان" ولا جديد في الأمر. مرحبا بكل الكتاب يمكنهم نشر أعمالهم على هذه الصفحة بكل حرية. مرحبا بالمنافسة الموضوعية القائمة على أسس الاحترام.. مرحبا بكل المنشورات التي تطلعنا على تاريخ الرواية الجزائرية والعربية ومدارسها ومناهجها والنقد وغير ذلك مما لا نراه في صفحات أخرى.
ولو أني سأنشر فيها أدبي ونقدي إلا أنها كما ذكرت مفتوحة للجميع ويمكنهم نشر أعمالهم الأدبية مباشرة على الجدار المفتوح للجميع ولكل الأمور التي تخص الرواية عدا السياسة. وبما أني أعيش في المهجر في بريطانيا أعدكم أن هذه الصفحة ستكون قائمة على مبادئ الحرية والديمقراطية والتسامح والإنسانية وتقبل الرأي الآخر وتقبل الأراء بروح رياضية وفق الاحترام المتبادل وبعيداً عن النزاعات الغير فكرية والحسابات الشخصية وتمييز هذا عن ذاك. نعم للأدب ولا للسياسة على هذه الصفحة.. نعم للمنافسة الفكرية.. نعم للنقد الموضوعي.. نعم للغات المستعملة في الجزائر العربية والفرنسية والأمازيغية.. لا لهيمنة بعض الروائيين على حقل الرواية والأدب لأنه ليس بضاعة وليس ملك لأحد ونشترك فيه جمبعا.. لا للتعصب.. لا للحقد.. لا للإقصاء.. قد تختلف أفكارنا وتوجهاتنا وقد تختلف اللغات التي نكتب بها لكننا نشترك جميعا في المشاركة في إثراء المشهد الأدبي، ونشترك في حب الأوطان، وكل الطرق تؤدي إلى الجزائر الحبيبة. أسماء مثل الرواية الجزائرية لا يملكها أحد وما أكثر ما نشاهد أسماء في الفايسبوك لمجموعات كلها تشترك في اسم واحد لكن لكل مجموعة ميزاتها ومثال على ذلك (الأدب الانجليزي) إذ أنه يشترك في هذا الاسم الكثير من المجموعات ولا عيب في ذلك، فبئس الاستبداد والتملك ونعم الحرية والمنافسة

No comments:

Post a Comment