Saturday 25 March 2017

الأدب الجزائري حرب الرواية الجزائرية في عامها الرابع مولود بن زادي يدعو الأدباء الزملاء إلى الحياد

حرب الرواية الجزائرية في عامها الرابع \

. على الصورة دليل آخر على مواصلة أبوليوس لحملته الإقصائية في حق أدباء مثل حسيبة طاهر بكندا ومولود بن زادي بريطانيا وفي المنشور اعتراف واضح بتورط مجموعة أبوليوس في الإقصاء.

. أبوليوس شوقي بن حاج يستغل طيبة الأدباء فيدعوهم لفتح منابر في أبوليوس والمشاركة في الإدارة، وهو بذلك يخرجهم عن حيادهم ويجرهم إلى حرب لا مصلحة لهم فيها.. وهم بذلك دروع بشرية يحتمي بها.. وللأسف فهي بذلك في دائرة القصف الجوي وتتحمل المسؤلية إن شاهدت صورها في منشورات - يسهل العثور عليها في كل محركات البحث ويراها كل الأدباء - تشير إلى مشاركتها في التهميش.

. كنا نتمنى أن نتعاون من أجل محاربة التخلف والعنف والتشدد.. وإذا ببعضنا فضل محاربتنا نحن وسعى لقطع طريق المشاركة في المشهد الأدبي أمامنا والمشهد الأدبي أوسع من أن يؤثر فيه التحاق بعض الأقلام المتحضرة!

فمرة أخرى ندعو كل الزملاء إلى الحياد الذي يعني:
- عدم المشاركة في الإدارة لأنهم بهذه المشاركة يشاركون في حرب أبوليوس علينا
-عدم استحسان منشورات إقصائية.
. ولهم كامل الحرية في النشر في أبوليوس كأعضاء عاديين لا دخل لهم بالنزاع.
لن نتردد في نشر أي مشاركة لأي اسم أدبي في منشورات تشير إلينا، وفضح هذه الأسماء بالصورة والدليل على المشاركة والسابق أظلم.

كما ندعو الزملاء المقربين من شوقي بن حاج إلى ممارسة ضغط عليه ليوافق على صلح شرطه الوحيد منا هو الاعتراف بوجودنا كأدباء وعدم مهاجمتنا.

ومن يتعامل مع رجل اعترف بالتورط في الإقصاء والتهميش رغم كل هذه الأدلة التي نشرناها وكل هذه النداءات إلى الحياد، لا يلوم إلا نفسه عندما يشاهد اسمه وصورته في النت مع إشارة واضحة إلى تورطه في إقصاء زملاء أدباء مثله.

مودتي وتقديري

الكاتب مولود بن زادي 25. 03.2017

No comments:

Post a Comment