الإقصاء والتهميش في حق الروايات المهجرية..
هذه قائمة بعض الأشخاص الذين اختاروا استحسان منشور يعترف بإقصاء روايات لأسباب شخصية بعيدا عن الاحترافية والعدل.
يقول شوقي بن حاج في ذلك المنشور الذي صفق له هؤلاء "ذكرونا بالروايات التي نسيناها، علما اني نسيت عن عمد مخربشة مهاجرة مهجورة ومجهرية إقصاءً وتهميشا مع سبق الإصرار (في إشارة إلى الأديبة المهجرية حسيبة طاهر - كندا ولها أعمال روائية نشرت سنة 2016 مثل هؤلاء الروائيين)!!!
لقد اختار هؤلاء ومنهم "أدباء" التحالف مع القائم على مجموعة أبوليوس الرواية الجزائرية بعدما شاهدوا أدلة على تورطه في إقصاء الكاتب مولود بن زادي (بريطانيا) والكاتبة حسيبة طاهر (كندا).
وبعضهم قبل ذلك اختار الالتحاق بإدارة مجموعة أبوليوس وهو يعلم أنها متورطة في التهميش وشاهد أدلة على ذلك من خلال منشوراتنا!
لقد اختار هؤلاء المشاركة في عملية الإقصاء وهو ما سيجعلهم هدفا سهلا للقصف في أي وقت دون سابق إنذار وهم في غنى عن ذلك ولا يملكون دفاعات تقف في مواجهة أحدث تكنولوجيا جوية.. ويكفي أن أقول إن الذي يستطيع أن ينطلق من 3 كلمات لكتابة مقالة تفوق 1000 كلمة يستطيع أن يفضح هؤلاء إعلاميا خلال ساعات قليلة إن أراد.. ويبقى هذا الخيار الأخير إن بقي حليفا.. فالحليف مع الخصم خصم..
ستنشر صور كل من يشارك في استحسان منشورات إقصائية يسهل مشاهدتها في محركات البحث مثل Google ويراها كل الأدباء وتراها الأجيال المقبلة ليتبين جميع الناس نوايا هؤلاء البشر الذين لا يرون أحدا بجانبهم.
الروائي مولود بن زادي - لندن 22 مارس 2017
No comments:
Post a Comment